التصنيفات
حول الحركات

تحوّلات نموذجية من أجل خدمة أكثر تأثيرًا، الجزء الثالث

تحوّلات نموذجية من أجل خدمة أكثر تأثيرًا، الجزء الثالث

المقال الأصلي نُشِر تحت عنوان “119. تحوّلات نموذجية في الخدمة: البحث عن التأثير” بقلم مارك نايلور –

إن تحديد مبادئ حركات صنع التلاميذ\حركات زرع الكنائس والممارسات المستخدمة من قبل خُدّام الرب الفعّالين يلقي الضوء على ما سيقودنا إلى خدمة مثمرة. تحدّثنا في الجزء الأول والجزء الثاني عن التحولات النموذجية في مجالات ما قبل إشراك الناس والاستعداد، وبدء خِدمة تركز على حركات صنع التلاميذ. وفي هذا الجزء الثالث سنلقي نظرة على تحولات نموذجية إضافية من أجل خدمة أكثر تأثيرًا.

تأسيس الكنائس

49. التحوّل من “شخص لطيف” إلى “شخص يًظهر محبة عملية مُضحيّة”.

س: كيف نشجع المجموعة على أن تكون تعبيرًا جماعيًا عن الملكوت من خلال إظهار محبة يسوع للآخرين داخل وخارج مجموعتهم؟

50. التحوّل من “قياس الكنائس” إلى “قياس التلاميذ”.

س: كيف نضمن أن تظل عملية “صنع التلاميذ” هي التركيز الأساسي للمجموعات التي تُصبح “كنائس”؟

51. التحوّل من “التعبيرات الفردية عن الإيمان” إلى “التعبيرات الجماعية عن الإيمان” وذلك يشمل الطاعة، المعمودية، العشاء الرباني، التلمذة، الكرازة للآخرين، الثبات وسط الضيق، وتقدير المجتمع والعلاقات أكثر من الإيمان الفردي.

س: كيف يمكننا الحفاظ على هوية المجموعة كجسد المسيح بينما يتعلم الأعضاء تطبيق الممارسات الروحية الرئيسية؟

52. التحوّل من “تعليم اللاهوت” إلى “اكتشاف اللاهوت” (يجب أن نعلّم الناس أن يعتمدوا على الكتاب المقدس في أساسهم اللاهوتي – التشبع بكلمة الله والطاعة هما أساس اللاهوت. هذا لا يلغي أهمية وجود المعلمين، بل يؤكد على أولوية ترسيخ اللاهوت الشخصي والجماعي في كلمة الله عِوض تأسيسها فوق سلطة المعلم).

س: كيف يمكننا ضمان عملية اكتشاف الكتاب المقدّس تساعد المجموعة على بناء أساسها اللاهوتي على كلمة الله كسلطتها الأساسية؟

53. التحوّل من “تشجيع التعاون في الخدمة” إلى “تمكين التلاميذ من تحقيق دعوة الله كصُنّاع تلاميذ”.

س: كيف يمكن للمؤمنين أن يفهموا أن دعوة الله لحياتهم كصُنّاع تلاميذ هي أكثر من مجرّد تعاون في الخدمة؟

54. التحوّل من “القيادة الرعوية” كمحور ومركز كوننا جسد المسيح إلى “كهنوت جميع المؤمنين” كمحور ومركز كوننا جسد المسيح.

س: كيف يمكن للمؤمنين أن يدركوا موقعهم كـ “كهنة” في ملكوت الله لكي يتحملوا مسؤولية الصلاة مع الآخرين ورعايتهم؟

55. التحوّل من “الأفكار المسبقة عن ماهي الكنيسة” إلى “المجتمع باعتباره صورة للإنجيل”.

س: كيف يمكن للمؤمنين أن يصبحوا تعبيرًا عن الكنيسة التي تعيش بشكل جماعي بالإنجيل بطريقة تغيّر الحياة والواقع؟

56. التحوّل من “النماذج التي أثبتت جدواها” إلى “النماذج التي تتماشى مع الثقافة المحلية”.

س: كيف ينبغي تعديل تعبيرنا عن الكنيسة ليتناسب من سياق الخدمة الثقافي في المنطقة التي نخدم فيها، لتسهيل عملية تضاعف التلاميذ، وللحفاظ على الأمانة لكلمة الله؟

57. التحوّل من “جذب الناس على أساس الاحتياجات الشخصية” إلى “جذب الناس على أساس تغيّر المجتمع من خلال طاعة الله”.

س: كيف نساعد هوية الكنيسة لكي تبقا مركِّزة على اتباع يسوع؟

58. التحوّل من “الكنيسة المعقدة” إلى “الكنيسة البسيطة”.

س: في هذا السياق ما هي تعابير الكنيسة التي يجيب أن تكون سهلة للتطبيق، مستدامة، وقابلة للتكرار؟

59. التحوّل من “اجتماعات الأفراد” إلى ” اجتماعات المجتمع” (هنا يتم التأكيد على هوية “جسد المسيح”).

س: كيف يمكن لتجمع الكنيسة أن يعزز الهوية الجماعية في المسيح، ويجشّع الناس على المشاركة، ويطور حس المسؤولية الجماعية؟

60. التحوّل من “الكنيسة المُزدهرة” إلى “الكنائس التي تتكاثر”.

س: ما هي الممارسات التي تعزز عقلية التكاثر والتضاعف؟

61. التحوّل من “المعمودية والشركة الروحية التي يسيطر عليها القادة” إلى “المعمودية والشركة التي يعبر عنها جميع المؤمنين”.

س: كيف تقوم المجموعة بإشراك كل المؤمنين في الممارسات الكنسية لكي يكون حدوث التكاثر ممكنا؟

تطوير القيادة

62. التحوّل من “خادِم فاعل” إلى “خادِم مُحفِّز”.

س: كيف نساعد الآخرين على تطوير رؤية لخدمة إرسالية الله؟

س: كيف نضع نموذجًا لما نقوم به للقادة المحتملين الآخرين؟

س: ما هي خطتنا لكي نناقش مع القادة المحتملين ما نقوم به ولماذا؟

63. التحوّل من “صنع التلاميذ” إلى “مضاعفة صانعي التلاميذ”.

س: كيف نضمن أن أولئك الذين نرشدهم ليكونوا تلاميذ هم أيضًا سيصبحون صُنّاع تلاميذ؟

س: كيف نضع نموذجًا من أجل القادة المحتملين الآخرين لمضاعفة صانعي التلاميذ؟

س: ما هي خطتنا لمناقشة التضاعف مع القادة المحتملين؟

64. التحوّل من “السيطرة على الخِدمة” إلى “تحرير الخِدمة”.

س: كيف يمكننا الحفاظ على توجه متواضع كخدام أمام القادة المحتملين الآخرين حتى يتم تمكينهم وتشجيعهم لعمل لخدمة؟

65. التحوّل من “القائد صاحب الرؤية” إلى “القائد المُحفِّز” (وضع وتطوير الرؤية مع الآخرين).

س: كيف يمكننا استخدام عملية اكتشاف الكتاب المقدّس لتطوير القيادة التي تخلق حس المسؤولية؟

66. 6 التحوّل من “توقع كل مؤمن أن يقوم بدوره” إلى “توقع نمو كل مؤمن” (أي أن التلمذة تقودنا إلى التغيّر والثمر الروحي).

س: ما الذي يحتاجه القادة الناشئون حتى يكون لديهم عقلية النمو والتكاثر؟

67. التحوّل من “الافتراض” إلى “التواصل”.

س: كيف يمكننا التواصل مع القادة المحتملين على أساس مستمر حتى نستمع إليهم وليعرفوا أننا نتفهم ونهتم بهم؟

68. التحوّل من “الحفاظ على سيطرتنا على المجموعات” إلى “تعيين القادة” أو التحوّل من “عدد قليل من القادة المدربين تدريباً جيداً” إلى “العديد من القادة الذين يتم إرشادهم”.

س: كيف يمكننا إطلاق الناس وتحريرهم من أجل الخدمة التي دعاهم الله إليها والتأكد من أن لديهم نفس الرغبة في إطلاق وتحرير الآخرين أيضًا؟

69. التحوّل من “القائد الذي يرعى الآخرين” إلى “القائد الذي يُتلمذ ويُنتِج صانعي التلاميذ” (كأولوية) أو التحوّل من مبدأ “القادة هم كهنة يُتلمذون” إلى “كل المؤمنين هم كهنة يُتلمذون”.

س: كيف يمكننا أن نركز على إرشاد المؤمنين لتصبح دعوتهم الأساسية هي صُنع التلاميذ؟

70. التحوّل من “الخدمة الفردية” إلى “الخدمة تحت التدريب/التوجيه- عقلية الاستمرار والتكاثر” (حتى لو لم يكن هذا الشخص مؤمنًا ملتزماً بعد، يجب دائما أن نركّز على مأمورية الرب).

س: كيف يمكننا زرع توقعات التضاعف وتطوير قيمتها ينما يقوم القادة بعمل الخِدمة مع الآخرين؟

71. التحوّل من “القادة الذين يدعمون” إلى “القادة الذين يُدرّبون”.

س: كيف يمكننا تمكين القادة لكي يتمكنوا من تطبيق خططهم عِوض تقديم المشورة لهم حول أفكارنا؟

72. التحوّل من “قادة يتم تدريبهم على أساس رسمي أكاديمي” إلى “قادة يتم تدريبهم على أساس السياق المحلّي”

س: كيف يمكننا الانخراط في تطوير القيادة القائمة على الكفاءة المعرفية (العقل) وكفاءة الرغبة (القلب) والعمل (اليد) في سياق الخدمة المحلية؟

73. التحوّل من “قائد كموظّف ذو أجر” إلى “قائد يعتمد على نفسه”.

س: كيف يمكننا مضاعفة القادة دون الحاجة إلى مضاعفة الموارد؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *